أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم (الجمعة)، أن قوات سورية الديمقراطية أفرجت عن 48 عائلة من مخيم الهول بكفالة شيوخ العشائر، وقالت إن معظم تلك العائلات كانت قد أتت من بلدات السوسة والشغفة، والباغوز بريف دير الزور الشرقي، ونزحوا من بلداتهم واحتجزتهم القوات الكردية في مخيم الهول بريف الحسكة، أثناء الحملة العسكرية ضد تنظيم داعش.
ونقلت إدارة مخيم الهول في ريف الحسكة الشرقي، في مطلع سبتمبر 67 شخصاً و47 طفلاً ضمن 20 عائلة من عوائل داعش من جنسيات غير سورية، إلى مخيم روج في ريف المالكية. وبحسب مصادر المرصد، فإن عملية النقل جاءت لتخفيف الأعداد في مخيم الهول، وخوفاً على حياتهم من القتل على يد النساء المتطرفات.
وأفرجت قوات سورية الديمقراطية، عن حوالى 350 شخصاً كانوا محتجزين في مخيم الهول غالبيتهم من أهالي بلدات دير الزور الشرقي بكفالة وجهاء عشائر المنطقة.
وأفادت مصادر المرصد، بأن قوات سورية الديمقراطية أفرجت في نهاية أغسطس الماضي عن عشرات المعتقلين لديها من أبناء دير الزور، ممن اعتقلتهم على فترات ضمن حملاتها الأمنية برفقة التحالف الدولي في دير الزور، وجاءت عملية الإفراج بعد الضغط الشعبي والمظاهرات المطالبة بالمعتقلين الذين جرى زجهم في السجون بدون محاكمة أو تهم واضحة.
ونقلت إدارة مخيم الهول في ريف الحسكة الشرقي، في مطلع سبتمبر 67 شخصاً و47 طفلاً ضمن 20 عائلة من عوائل داعش من جنسيات غير سورية، إلى مخيم روج في ريف المالكية. وبحسب مصادر المرصد، فإن عملية النقل جاءت لتخفيف الأعداد في مخيم الهول، وخوفاً على حياتهم من القتل على يد النساء المتطرفات.
وأفرجت قوات سورية الديمقراطية، عن حوالى 350 شخصاً كانوا محتجزين في مخيم الهول غالبيتهم من أهالي بلدات دير الزور الشرقي بكفالة وجهاء عشائر المنطقة.
وأفادت مصادر المرصد، بأن قوات سورية الديمقراطية أفرجت في نهاية أغسطس الماضي عن عشرات المعتقلين لديها من أبناء دير الزور، ممن اعتقلتهم على فترات ضمن حملاتها الأمنية برفقة التحالف الدولي في دير الزور، وجاءت عملية الإفراج بعد الضغط الشعبي والمظاهرات المطالبة بالمعتقلين الذين جرى زجهم في السجون بدون محاكمة أو تهم واضحة.